“بجد”، ملحمة الرسوم المتحركة المحبوبة لديزني وبيكسار، تحتل مكانة خاصة في قلوب الملايين. لقد أسر تمثيله البارع لعالم المشاعر الإنسانية المعقد، المتجسد في شخصيات محبوبة، الناس من جميع الأعمار. والآن، شكرًا على التقدم الذكاء الاصطناعيإحدى هذه الشخصيات تقترب أكثر من الواقع، حيث تتخذ شكل الإنسان في صورة مبهرة أحدثت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وصلت الضجة حول إعادة تفسير الشخصيات من مسلسلات الرسوم المتحركة ذات المظاهر البشرية إلى ذروتها في العالم الافتراضي، لتصبح موضوعًا متكررًا بين محبي الأنمي والإنترنت. ال الذكاء الاصطناعي لقد أصبحت الأداة المفضلة لإجراء هذه التغييرات، مما خلق ترقبًا وانبهارًا كبيرًا بين المعجبين. في هذه الحالة، جاء دور “فيوريا”، بالمناسبة “بجد”في ولايته الأولى والثانية.
هذا ما يبدو عليه فيلم Fury من فيلم “Inside Out”، إذا كان صحيحًا ووفقًا للذكاء الاصطناعي
قرر فنان رقمي لامع تحدي حدود الخيال باستخدام منصة الذكاء الاصطناعي سلسلة الرسوم المتحركة والأفلام المعروفة لإضفاء لمسة. وبهذه المناسبة، استحوذ مشروعه على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال إعادة تشكيل وجوه الشخصيات الرئيسية “بجد”أحد أكثر أفلام ديزني التي تم الاستخفاف بها في السنوات الأخيرة، لكنهم أناس حقيقيون.
البرنامج الذكاء الاصطناعي لقد كان قادرًا على إعادة إنشاء نسخة واقعية للغاية من فيلم “Fury”، أي كيف سيبدو لو كان شخصًا من لحم ودم. وعلى الرغم من أنه رجل بالغ، إلا أن التشابه ملفت للنظر حقًا، خاصة وأن وجهه الإنساني يعكس نوبة غضب فظيعة. في الواقع، في التمثيل الواقعي للغاية، يمكن رؤيته بالنار على رأسه، تمامًا مثل الشخصية المتحركة. النتيجة النهائية للمهمة I ل عن هذه الشخصية “بجد”وما شاركناه في هذا المنشور ترك أفواه أكثر من معجب واحد.
الصورة الأولى “بجد” تم إصداره في منتصف عام 2015، ووصل الجزء الثاني الناجح منه قبل بضعة أسابيع. من الأطفال الصغار إلى البالغين، تعكس الشخصيات في القصة بدقة شديدة كيفية عمل العقل البشري، خاصة فيما يتعلق بالعواطف وطريقة إدارتها. ومثال على ذلك “فيوريا” نفسها، التي نراها تنعكس في هذه الإشارة، ولكن كشخص وخطوة حقيقية الذكاء الاصطناعي.