يُحدث الذكاء الاصطناعي (AI) ثورة في العالم، حيث يقدم الفرص والتحديات. وفي هذه الحالة، بيل جيتس، رجل الأعمال الشهير والمؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، ويقدم رؤيته لمستقبل سوق العمل والمهن في عصر الذكاء الاصطناعي.
ويشير غيتس إلى أنه في حين أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل بعض الوظائف، فإنه يوفر أيضًا الفرصة لإنشاء صناعات جديدة وحلول مبتكرة. وهو يسلط الضوء على قدرة الذكاء الاصطناعي على زيادة الإنتاجية على المدى الطويل وخلق فرص العمل في المناطق الناشئة.
نوصي بما يلي: يبدو مثل Wall-E! تقوم Uber Eats بالفعل بالتوصيل باستخدام الروبوتات في اليابان.
يقارن رجل الأعمال أهمية الذكاء الاصطناعي بإنشاء الإنترنتوتسليط الضوء على قدرتها على إحداث تحول في القطاعات الرئيسية مثل التعليم والرعاية الصحية وسوق العمل. يؤكد على إمكانية العمل لساعات أقل في المهام الروتينية والتركيز على أنشطة أكثر إبداعًا وهادفة.
ويحذر جيتس من أن المهن ذات الطلب المرتفع في المستقبل ستكون مرتبطة بما يلي:
- تطوير الذكاء الاصطناعي
- طاقة
- مادة الاحياء
توفر هذه المناطق فرصة توظيف ثابت في عالم آلي بشكل متزايد.
لن يقوم الوكلاء بتغيير الطريقة التي يتفاعل بها الجميع مع أجهزة الكمبيوتر فحسب. وأوضح جيتس: “سيحدثون ثورة في صناعة البرمجيات، وهي أكبر ثورة في مجال الحوسبة منذ أن انتقلنا من كتابة الأوامر إلى لمس الرموز”.
يتصور بيل جيتس مستقبلًا يحل فيه الذكاء الاصطناعي محل التطبيقات التقليدية مثل Microsoft Word أو Google Docs، مما يؤدي إلى إنشاء مساعدين شخصيين أذكياء يتكيفون مع اللغة الطبيعية ويقدمون حلولًا مخصصة لاحتياجات المستخدم.
ويسلط تحليلها الضوء على أهمية التكيف مع التغيرات التكنولوجية والاستفادة من الفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في مكان العمل وفي المجال المهني.
نوصي بما يلي: يعرض متجر المعجنات تسلا: الشركة تلغي الطلب ويخسر المالك 16 ألف دولار.
ORP