إعلان شركة Meta أنها ستستخدم البيانات الشخصية لتدريب الذكاء الاصطناعي الخاص بها يثير جدلاً على الشبكات

تلك الرسالة ميتاالشركة الام فيسبوكسوف نستخدم معلومة له المستخدمين ل يدرب إنه الذكاء الاصطناعي (الذكاء الاصطناعي) كان له تأثير كبير الجدل داخل المواقع الاجتماعيةيشكو بعض مستخدمي الإنترنت من انعدام الخصوصية.

وأعلنت ميتا ذلك في بيان لها نهاية هذا الأسبوع 26 يونيو يمكنك استخدام المحتوى المشترك عبر شبكاتك – وما إلى ذلك المنشورات أوه صور فوتوغرافية مع التوضيحات – لبناء الذكاء الاصطناعي الإبداعي الخاص بك.

وتشير الشركة إلى أن أي تطبيقات تعريفية يمكنها معالجة معلومات حول الأشخاص الذين ليس لديهم ملف شخصي، ولكنهم يظهرون في صور أو نصوص المستخدمين الآخرين.

وبحسب ميتا، من جانبها، لن يتم استخدام الرسائل الخاصة بين المستخدمين للذكاء الاصطناعي.

وقالت شركة التكنولوجيا في تقريرها إن الذكاء الاصطناعي يعتمد على “نماذج حاسوبية” يتم تدريبها على “مليارات من الأنواع المختلفة من البيانات، مثل النصوص والصور والصوت”.

أثار هذا الخبر ضجة بين مستخدمي الإنترنت، وخاصة بين العديد من الفنانين العاملين على الشبكات الاجتماعية: “لا أريد أن يتم استخدام فني في الذكاء الاصطناعي. كتب مستخدم تم تعريفه باسم @thatoneartistyk في منشور على موقع Reddit يطلب المساعدة في تعطيل الأداة: “لا أريد سرقة عملي دون موافقتي”.

وتقدم الشركة للمستخدمين خيار إلغاء الاشتراك في استخدام بياناتهم لهذه المشكلة، لكن العشرات من المستخدمين شاركوا أيضًا برامج تعليمية تشرح كيفية تعطيل الأداة.

يكشف الفنان: “يُسمح لـ Meta قانونًا باستخراج بيانات النصوص والصور من كل ما تنشره على Facebook وInstagram لتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد الخاص بها دون القفز عبر سلسلة من الأطواق المزعجة المصممة لتجعل من الصعب عليك المغادرة”. وtictoker على X داني دونوفان.

READ  جمعت الشركة الناشئة 19 مليون دولار لإحداث ثورة في صناعة التكنولوجيا الحيوية

وحتى الآن لم تعلق الشركة على الجدل الدائر حول إعلانها على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتتزامن الأخبار المتعلقة بـ Meta مع طفرة الذكاء الاصطناعي التي ضربت شركات التكنولوجيا وسوق الأوراق المالية العام الماضي. على وجه التحديد، في الأسبوع الماضي، أعلنت شركة تصنيع الرقائق Nvidia، إحدى منافسي Meta، أنها عززت أرباحها بشكل كبير بفضل الذكاء الاصطناعي في الربع المالي الأول.

مع معلومات من EFE

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *