كم عدد رسائل البريد الإلكتروني التي تتلقاها في العمل؟

وفي فرنسا، نُشرت دراسة حول “السمنة المعلوماتية” في الشركات، وهو مفهوم للحديث عن رسائل البريد الإلكتروني والأنشطة الرقمية التي تؤثر على التنظيم المهني والصحة العقلية للموظفين. وأيضًا، ما هو عدد رسائل البريد الإلكتروني التي تعتقد أنك تتلقاها كل أسبوع في العمل؟

كم عدد رسائل البريد الإلكتروني التي تتلقاها كل أسبوع في العمل؟ وهذا، من بين أمور أخرى، كان ما أراد أن يعرفه. معلومات السمنة والمختبر التعاوني الرقمي (OICN، مرصد المعلومات والتعاون الرقمي)، معهد فرنسي يتكون من خبراء أكاديميين ومستشارين، يدرس تأثير ما يسمى الحمل الزائد للمعلومات على المجتمع.

هنا بعض إحصائيات الدراسة (باللغة الفرنسية).

أجريت الدراسة ببيانات من 9000 شخص. © المنظمة الدولية لحماية الطبيعة

بالإضافة إلى تطوير هذا المشروع، أجرت RFI استطلاعًا صغيرًا من بين بعض الصحفيين في مكتب التحرير الإسباني كم عدد رسائل البريد الإلكتروني التي يتلقونها أسبوعيًا وقد تكون الإحصائيات مفاجئة:

MAG CIENCIA 2023_10_13 معلومات عن مؤسسات السمنة هوائي f/v 12’00”

تعمل ماري كيت أنبوب الرسالة, المعهد الذي يعد جزءًا من مختبر OICN والمتخصص في منع هذه المشكلة الجديدة في المجتمع هو “معلومات السمنة”.

تشير التقديرات إلى أن قراءة رسائل البريد الإلكتروني المهنية وتصنيفها يمكن أن تمثل ما يصل إلى 30% من إجمالي نشاط العمل. يشير الخبراء في مختبر OICN إلى أن معالجة أكثر من 100 رسالة بريد إلكتروني يوميًا أمر مستحيل بالنسبة للعقل البشري، ويمكن أن يؤدي إلى إرهاق الموظفين.

الاعتدال الرقمي

لمكافحة هذا الحمل الزائد للمعلومات، يوصي المرصد الاعتدال الرقمي تذكر قانون العمل في فرنسا “الانفصال الرقمي”وهذا يعني أن الموظف ليس ملزمًا بالرد على رسائل البريد الإلكتروني المهنية الخاصة بك خارج ساعات العمل العادية.

READ  22 يوليو التقويم الفلكي: ماذا حدث في العالم في يوم مثل هذا اليوم؟ | فيديو بريتون وودز الولايات المتحدة صندوق النقد الدولي البنك الدولي الأحدث | العالم

بعض التدابير البسيطة: لا ترد على رسائل البريد الإلكتروني باستخدام خيار “الجميع”، فقط على الأشخاص الذين يحتاجون إلى ذلك حقًا. تخلص من الإشعارات واشغل نفسك بـ “البلوكات” لمدة 15 أو 30 دقيقة حتى لا تفقد التركيز في الأنشطة الأخرى.

للعلم، أعضاء المرصد الفرنسي الجديد OICN (Observatoire de l’infobesité et de la Collaboration Numérique): مختبر ميكا من جامعة بوردو مونتين، FIT² مناجم باريس PSL رئيسمزارز ومايلوب ودالكيا وتيمانا كونسيل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *