في العالم فكي يحظى هذا التحديد بتقدير متزايد، وقد ظهرت تقنية تعد بإعادة تعريف الذقن دون الحاجة إلى تدخلات طبية. أصبحت هذه الممارسة، المعروفة باسم “المواء”، شائعة المواقع الاجتماعيةتقول أنه يمكن تحسين بنية الوجه ببساطة عن طريق ممارسة تمارين اللسان.
“المواء” يعني إبقاء اللسان في وضع معين داخل الفم. وفقًا لنوريا توريجانو، المعالجة الشاملة وأخصائية التجميل، فإن هذه التقنية تتضمن وضع لسانك على سقف فمك، خلف أسنانك الأمامية، أثناء البلع. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تبقي كتفيك مسترخيتين، وتغلق فمك وتتنفس من خلال أنفك.
يسلط توريجانو الضوء على الفوائد العديدة المرتبطة بـ “المواء”. وتشير إلى أن “اعتماد هذا الوضع يمكن أن يحسن وضعية الجسم، ويزيد من جودة النوم، ويقلل الشخير، ويحسن محاذاة وتوازن هياكل الوجه”. إلا أن توريجانو يوضح أن هذه التمارين لا تغير من بنيتها فك إنهم لا يتخلصون من الذقن المزدوجة كما تدعي بعض المنشورات الرائجة.
الواقع مقابل الفيروس المتعلق بهذه الخدعة
على الرغم من الفوائد المذكورة، فمن المهم أن نتذكر أن المعلومات يتم نشرها المواقع الاجتماعية غالبًا ما يكون “المواء” مبالغًا فيه أو يُساء فهمه. يمكن أن تساهم هذه التقنية في تحسين محاذاة الوجه وبعض الفوائد الصحية، ولكنها ليست حلاً سحريًا فك تم وضع علامة أيضًا.
قد يقدم المواء فوائد كبيرة من حيث الوضع والصحة، ولكن آثاره على صورة الجسم ليست مثيرة كما هو مقترح في الأدبيات. الشبكات. عند النظر في هذه التقنية، من المهم الحفاظ على توقعات واقعية وفهم أنها لا تحل محل العلاج الطبي أو الجراحي لتغييرات تجميلية كبيرة.