تستكشف مهمة وكالة الفضاء Rocket Lab كيفية التخلص من الحطام الفضائي.
أطلقت وكالة الفضاء Rocket Lab USA برنامج “فحص أقرب” بهدف التحقيق في كيفية بدء رحلات الفضاء. تخلص من القمامة التي تحيط بالأرض.
بعد مرور ما يقرب من 70 عامًا على إطلاق سبوتنيك، أول قمر صناعي للغلاف الجوي، يمتلئ الفضاء بالآلات والخبراء. إنهم يخشون أن تساهم هذه الخردة في التلوث الضوئي على الكوكب. بالإضافة إلى الخطر الذي يمثله سقوط إحدى هذه القطع الكبيرة من المعدات على الأرض.
تم تطوير القمر الصناعي ADRAS-J بواسطة شركة Atrocale Japan Inc والشركة غادر في 19 فبراير من مجمع إطلاق Rocket Lab 1 في نيوزيلندا.
هذه الرحلة المفاجئة هي الخطوة الأولى في تقييم كيفية إزالة الحطام الفضائي ومعالجته. العمل المستقبلي من حيث الاستدامة.
قد يهمك هذا:
ناسا: الاصطدام المذهل للمجرات ذات الشكل الملائكي التي تشكل أنظمة كوكبية
مخاطر الحطام الفضائي
بمجرد وصول مسبار إزالة الحطام النشط إلى موقعه المداري، سيقوم بتحليل الحطام الذي يدور حول الكوكب. خطر على الإنسانية.
القمر الصناعي ADRAS-J هو أول جسم يتم استكشافه الصاروخ الياباني H-2A لقد كان في الفضاء منذ عام 2009.
وفي السنوات الأخيرة، تم إطلاق مئات الأجسام إلى المجرة بهدف تنفيذ مهام. ومع ذلك، مع مرور الوقت، تم نسيانها وأصبحت تشكل خطرا على الكوكب إمكاناتها الملوثة والخطر الوشيك الذي يمثله سقوطها.
وبحسب التقديرات التي تم إجراؤها في عام 2023، يُعتقد أنها موجودة أكثر من 100 مليون قطعة من الحطام الفضائي يدور حول الأرض. ولهذا السبب، في شهر مارس من نفس العام، اجتمعت مجموعة دولية من العلماء الدوليين وتقنيي الفضاء وخبراء التلوث للمطالبة بإبرام معاهدة قانونية لحماية الإنسانية.